قصة الأميرة وزوجة الصياد الشريرة للاطفال
الأميرة وزوجة الصياد حكايات جميلة ونادرة. كانت هناك أميرة جميلة تعيش بمفردها في منزلها في وسط الغابة. عاش صياد جيد مع زوجته الشريرة وأطفاله في القرية بالقرب من النهاية. ذات يوم كان الصياد يصطاد الحيوانات من الغابة. التقى بالأميرة وتعرف عليها وأخبرها أن زوجته لا تعامل أطفاله بلطف وإنه يريد تثقيفهم وتأديبهم بطريقة سليمة ولائقة. اقترحت الأميرة أن تذهب لتعليم الأطفال فرح الصياد وشكرت الأميرة ، وبدأت القصة.
الأميرة وزوجة الصياد
وذهبت الأميرة إلى منزل الصياد لتعليم أطفالها مختلف علوم الأدب والموسيقى والشعر ، بالإضافة إلى تثقيفهم وتعليمهم الأخلاق الحميدة. كانت زوجة الصياد امرأة شريرة لا تهتم لأمرهم وكانت تضربهم وتوبخهم باستمرار. إنهم يحبون الأميرة لأنهم غرسوا فيهم الأمانة والولاء والعطف مع الآخرين ومساعدة المحتاجين. هذا جعل الأطفال مرتبطين بالأميرة ويحبونها كثيرًا.
إهانة الأميرة
كانت علاقة الأميرة وزوجة الصياد ليست جيدة ، حيث كرهت زوجة الصياد الأميرة وعاملتها بجفاف ، وذات يوم طردت زوجة الصياد الأميرة من منزلها في منتصف الليل أمام الأطفال وأمام. من زوجها ، طلب الصياد من الأميرة أن تذهب حتى لا تؤذيها زوجته الشريرة ، وخرجت الأميرة تبكي وكانت خائفة ومذعورة أيضًا لأن منزلها في وسط الغابة كان خائفًا من الحيوانات المفترسة.
الأميرة والحمامة البيضاء
كانت الأميرة تركض وتبكي وكانت خائفة جدًا من الحيوانات البرية التي يمكن أن تعترض طريقها وتلتهمها. كان العالم مظلما والأميرة لا تعرف الطريق إلى القصر وضاعت في الغابة. خرجت حمامة بيضاء جميلة وقادت الأميرة إلى منزلها. نشأت صداقة حقيقية بين الأميرة والحمامة البيضاء الرقيقة.
يهرب الأطفال
عرفت اليمامة قصة الأميرة وزوجة الصياد وأرادت مساعدة الأميرة ، حيث اشتقت الأميرة للأطفال الصغار وأرادت استكمال تعليمهم وانضباطهم ، وكانت تخاف عليهم من زوجة الصياد المتهاونة الشريرة التي عاملوهم بقسوة وعنف. أرادت اليمامة مساعدة الأميرة ، فذهبت إلى منزل الصياد والتقت بالأطفال ، فقلت لهم إن الأميرة تريد رؤيتهم في القصر ، فهرب الأطفال من منزل الصياد وذهبوا إلى منزل الأميرة وعاشوا. معها.
زوجة الصياد الشريرة
كان الصياد يبحث عن الأطفال وعرف أنهم مع الأميرة في منزلها ، فذهب وأخبر زوجته أن الأطفال يعيشون مع الأميرة ، وكانت الزوجة الشريرة غاضبة للغاية وقررت الذهاب إلى منزل الأميرة والانتقام. عليها وقتلها ، علمت الأميرة من الحمامة أن الصياد وزوجته في طريقهما إلى القصر ، وأحضرت الأميرة قلادة من اللآلئ الجميلة لتقديمها كهدية لزوجة الصياد ، وحملت الزوجة الشريرة سكين حاد في حقيبتها لقتل الأميرة.
نهاية الزوجة الشريرة
تنتهي قصة الأميرة وزوجة الصياد عندما جاءت الزوجة والصياد إلى القصر ، ورحبت بهما الأميرة ، وأخذ الصياد أطفاله ليلعبوا معًا في حديقة القصر. عثرت على اللؤلؤ المتساقط على الأرض ، وسقط مكان على الدرج العالي ومات.
الأميرة والصياد
في نهاية قصة الأميرة وزوجة الصياد أخذت الأميرة الأطفال وعلمتهم ووضعتهم. تزوج الصياد من الأميرة الطيبة وعاشوا جميعًا حياة سعيدة في القصر. نتعلم من القصة أن الحزن لا يدوم إلى الأبد لأن الحياة مزيج من الأحداث السعيدة والحزينة.
