علاج التهاب العصب العضدي
المحتويات
علاج التهاب العصب العضدي
يتساءل الكثير من المرضى عن علاج التهاب العضد والذي يمكن وصفه بالآتي:
- أحيانًا يتحسن الالتهاب الذي يصيب العصب العضدي من تلقاء نفسه ، ولكن هناك بعض العلاجات التي تحفز علاج العصب العضدي وتساعد في علاجه.
- يمكن علاج العصب العضدي بأدوية غير ستيرويدية مضادة للالتهابات ، مثل: إيبوبروفين وأسيتامينوفين.
- قد يكون العلاج بحقن الكورتيكوستيرويد.
- العمل على علاج العصب العضدي باستخدام العلاج الطبيعي.
- إجراء التحفيز الكهربائي للأعصاب عبر الجلد ، ويعمل هذا الإجراء على تحفيز الأعصاب للعمل على تخفيف الألم في الأعصاب.
- يمكن علاج العصب العضدي بالعلاج البارد.
- قم بإجراء بعض التغييرات في نمط الحياة ، بما في ذلك ممارسة التمارين الرياضية بانتظام ، واعمل على تقنيات الاسترخاء ، بما في ذلك التأمل واليوغا.
- العلاج بالجراحة ، حيث تظهر الآثار المتعلقة بالعصب العضوي بعد إصابة الضفيرة العضدية ، ويمكن علاجه من خلال الجراحة المبكرة ، حيث يمكن من خلال الجراحة علاج الضرر والوقاية من الالتهابات التي يسببها العصب العضدي ، والتي تكون باستمرار التطوير والتجديد.
التهاب العصب العضدي
- هذا النوع من التهاب الأعصاب موضعي في أعصاب الكتف والصدر والذراعين.
- يمكن أن يسبب التهاب العصب العضدي اضطرابًا في نقل الإشارات العصبية من الدماغ والحبل الشوكي إلى أجزاء مختلفة من الجسم ، وخاصة الأطراف العلوية من الجسم.
- هناك العديد من الأعراض المصاحبة لالتهاب العصب العضدي مما يؤذي المريض ومن يعاني من هذه الالتهابات.
- ألم شديد في الذراعين والكتف.
- الشعور بألم يصيب جانبًا واحدًا فقط من الجسم.
- يشعر الشخص بخدر في منطقة الكتف والذراع ولا يشعر المريض بهذه المناطق.
- عدم القدرة على التحكم في عضلات الكتف وكذلك منطقة الذراعين.
- في غضون ساعات قليلة ، يمكن أن يتحول الألم الذي يصيب المريض إلى شلل أو تنميل في منطقة الكتف والذراعين.
أنواع التهاب الأعصاب
يعد التهاب الأعصاب من الحالات المرضية التي تصيب العصب ، أو مجموعة من الأعصاب على وجه الخصوص ، حيث تختلف الأعراض باختلاف نوع العصب ، ويمكن التعرف على أنواع التهاب الأعصاب على النحو التالي:
- التهاب العصب الحسي: وهو من أولى أنواع الالتهابات التي تصيب الأعصاب ، مما يؤدي إلى عدم الحساسية ، وفقدان الإحساس في المنطقة المصابة ، والشعور بالشلل والخدر.
- التهابات العصب الحركي: يصاحبه شعور بالضعف وعدم القدرة على القيام بالأنشطة الحركية وضعف القوة والشعور بالإرهاق والإرهاق العام الذي يصيب المريض.
- التهابات الأعصاب المختلطة: التهاب العصب المختلط هو نوع نادر وغير شائع ، ولا يصيب الكثير من الناس ، لكن الإصابة به تؤدي إلى العديد من المشاكل.
أسباب وعوامل الخطر لالتهاب الأعصاب
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بالتهاب العصب والتي يمكن عرضها على النحو التالي:
التعرض لصدمة ميكانيكية
- تحدث هذه الصدمات الميكانيكية نتيجة العديد من الإصابات الموضعية ، أو نتيجة الضغط الشديد على المنطقة المصابة وهذا قد يؤدي إلى تلف الأعصاب في تلك المنطقة نتيجة التعامل العنيف.
حدوث مشاكل في الأوعية الدموية
- يمكن أن يحدث تلف في الأوعية الدموية في المنطقة ، مما يؤدي إلى تلف الأعصاب ، ويؤدي إلى نقص تغذية الأعصاب وبالتالي يزيد من الالتهاب فيها.
عدوى
- هناك بعض الحالات المعدية التي يمكن أن تستهدف فيها العدوى الجهاز العصبي على وجه التحديد ، مثل القوباء المنطقية أو الدفتيريا أو الكزاز أو الجذام أو شلل الأطفال.
التعرض للصدمات الكيميائية
- تتأذى الأعصاب وتتضرر نتيجة تعرض الجسم لحالات التسمم المعدني من خلال دخول بعض المواد إلى الجسم التي تصيبه بالتسمم المعدني ، بما في ذلك الزرنيخ أو الزئبق أو الرصاص.
أعراض التهاب العصب
هناك أعراض شائعة لبعض التهابات الأعصاب التي تصيب المريض ويشعر بها ، ويجب عليه استشارة الطبيب المعالج ، ويمكن التعرف على هذه الأعراض على النحو التالي:
- ألم شديد في الصفعة والمنطقة المصابة ، ألم يشبه الطعن.
- الإحساس بتنميل وتنميل في الأطراف.
- خدر ونقص الإحساس في اليدين والساقين.
- ضعف الأطراف وضعفها ، والشعور بعدم القدرة على قضاء الحياة اليومية ، أو حمل أشياء ثقيلة.
- سقوط الأشياء من اليدين وعدم السيطرة عليها بشكل متكرر ومستمر ، وضعف الأعصاب.
- إذا شعرت بالشلل والخدر في الوجهة ، فهذا يعني حدوث شلل في الوجه.
- التعرق المفرط.
- عدم ثبات ضغط الدم ، ارتفاع وانخفاض مفاجئ في ضغط الدم ، الشعور بالتعب والإرهاق والدوار نتيجة عدم انتظام ضغط الدم.
- من الأعراض الشائعة عند الذكور قلة الرغبة الجنسية وعدم القدرة على فعل ذلك.
- الشعور بالالتهابات والاضطرابات في الرئة بشكل مستمر ومتكرر.
- وجود بعض المشاكل في الجهاز الهضمي ، بما في ذلك الإمساك أو الإسهال.
الأمراض التي يسببها التهاب الأعصاب
هناك أنواع عديدة من الأعصاب في الجسم ، وهناك أنواع عديدة من التهابات الأعصاب للإنسان. يمكن عرض أبرز أنواع التهابات العصب ، بخلاف العصب العضدي ، والتي تمت مناقشتها سابقًا ، على النحو التالي:
التهابات العصب البصري
- وهي نوع من أنواع العدوى العصبية التي تصيب الكثير من الناس ، حيث تعمل على نقل المعلومات المرئية من العين إلى الدماغ.
- يمكن أن تحدث هذه العدوى بسبب عدوى أو عدوى مفاجئة.
- يمكن أن يؤدي إلى فقدان البصر لمدة أسبوع كامل على الأقل.
- عدم رؤية الألوان بوضوح ، والشعور بألم شديد حول العين.
التهاب العصب الدهليزي
- يؤثر هذا النوع من عدوى الأعصاب على منطقة الأذن المسؤولة عن إرسال الكثير من الإشارات التي تساعد في الحفاظ على توازن الجسم.
- ويصاحبه العديد من الأعراض: عدم التوازن ، والشعور بالدوار والدوخة.
- الشعور بالحاجة إلى التقيؤ والشعور بالغثيان.
- وجود العديد من المشاكل المتعلقة بالتركيز وعدم القدرة على التركيز والشعور المستمر بالدوخة والدوار.
التهابات العصب القحفي
- وهو يؤثر على الأعصاب التي تربط المخ بالوجه ، مما قد يؤدي إلى شلل العصب الثالث أو السادس أو الرابع.
- يترافق مع العديد من الأعراض ، بما في ذلك الشعور بتنميل في الوجه وقلة الإحساس في بعض مناطق الوجه.
- الشعور بألم شديد ، الشعور بعدم الراحة وعدم الراحة عند لمس الوجه.
- حدوث بعض المشاكل في الرؤية والمتجوبة في الحس.
- الشعور بالضعف والضعف العام وكذلك شلل العضلات
تشخيص التهاب العصب
هناك العديد من الفحوصات التي يلجأ إليها الطبيب المعالج ، حتى يتمكن من معرفة نوع التهاب العصب الذي يعاني منه المريض ، ويمكن تحديد هذه الاختبارات على النحو التالي:
فحص الدم
- من خلال فحص دم شامل ، يتم من خلاله معرفة وجود عدوى أو التهاب ، يتم الكشف عن مستوى السكر في الجسم ، وفحوصات أخرى ليتمكن الطبيب من تطوير العلاج المناسب للحالة.
فحص العين
- عند استشعار التهاب في العصب البصري ، والشعور بالألم ، يلجأ الطبيب إلى فحوصات العين ، حيث يجري بعض الفحوصات البصرية المختلفة للتعرف على حالة المرض.
اختبار تخطيط كهربية العضل (EMG)
- العمل الذي تقوم به الأعصاب يترجم داخل الجسم على شكل شحنات كهربائية في الدماغ ، لذلك من الضروري الخضوع لفحص يحدد الأداء الكهربائي للأعصاب ، من أجل التعرف على قوة الإشارات العصبية التي تعمل الأعصاب عليها. يحيل.
الفحوصات الإشعاعية
الخضوع لبعض الإشاعات ، بما في ذلك الأشعة السينية أو التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير المقطعي للتعرف على الحالة والحصول على صورة أوضح للأعضاء الداخلية والكشف عن الأورام وغيرها.