عقوبة من أراد الدنيا بعمل الآخرة

عذاب الدنيا أراد عمل الآخرة؟

الجواب الصحيح: من أراد الدنيا بعمل الآخرة عوقب على ذلك في الآخرة بعقوبات منها:

  • إحباط العمل ، وعذاب النار.
  • الحرمان من دخول الجنة.
  • خيبة أمل وخسارة في الدنيا والآخرة.

ما المقصود بإرادة العالم بعمل الآخرة؟

والمقصود بإرادة الدنيا بعمل الآخرة: أن يقوم المسلم بأعمال صالحة يقصد بها وجه الله ودار الآخرة. لا يريد أجر الله تعالى بذلك ، بل يريد مالاً ، أو هيبة ، أو مكانة ، أو وظيفة في الدنيا. ومن الأمثلة على ذلك ما يلي:

  • تعلم علوم الطب الشرعي فقط للحصول على الوظيفة.
  • الحج إلى بيت الله تعالى نيابة عن شخص لمجرد الحصول على المال.
  • الجهاد في سبيل الله تعالى لمجرد الحصول على الغنيمة.

ما حكم إرادة الدنيا بعمل الآخرة؟

لا يجوز للمسلم أن يفعل شيئاً من الأعمال الصالحة التي يريد أن يفعلها فقط مع الطموحات الدنيوية ، بحيث يتوقف رضاه وغضبه على ما يهب له من الدنيا ، دون الرجوع إلى الحياة الواقعية ، وهي: بعد الحياة.

عقاب من أراد الدنيا بعمل الآخرة

الجواب الصحيح: من أراد الدنيا بعمل الآخرة عوقب على ذلك في الآخرة بعقوبات منها:

زر الذهاب إلى الأعلى