أشعار عن اليوم الوطني شعار اليوم الوطني

نقدم لكم مجموعة قصائد عن اليوم الوطني شعار اليوم الوطني. لنا ولكن الوطن يروي لهم ويغازلهم بالقصائد. إنه مكان آمن ، سكن آمن ، حضن دافئ ، هدوء وسكينة. من العادة بين الشعراء منذ القدم وحتى الآن أن يرووا قصائد عن وطنهم. شاهد أجملهم من خلال مقالتنا اليوم على البرونز.

احتفالات اليوم الوطني بشعارات العيد الوطني

قصيدة عن اليوم الوطني في الفصحى

أحدق فيه ، وأحيانًا أراه
وأمسكت به مادام يصافحه
شكوك حول إيماني
وأنا أؤمن بالكرامة في ثرواته
لديه من ساعدي دمي وسيفي.
ولكن من ساعده .. ساعده
أنا أغني بقدر ما أستطيع
وأنا أرقص مع تقدمك
وتؤسف بالسؤال لا تعساء
وإثم (الخضر) يحمله شاب
ولدت بابتسامته ووجهي
وحكيمتي ومقل عيني
هز كفه واهتز قلبي
وهذا يؤلمني ويؤلمني
ويتكئ على عكازيه
ما هو ألمي وما هي عكازاتك؟
اغفر لي مراهقتي وعجزي
في حكمته التي سبقت طفولته
أحبه لبعض الوقت .. ثم اذهب.
وليس لدي أي هدف سوى الرغبة
أنا ابن سرابته وحقيقته
أين مشى الغريب ووالديه؟
احتمي به إذا سئم مني
وانتقل من رؤيتي إلى رؤيته
اقول له كثيرا بلا لسان
وسمعت ما تبعها وما محوها
هو المنفى بين فمي وصوتي
إذا اتصلت ، فلن يكون سوى صدى لها
أعود ولا أعود إليه مني
غادرت … باستثناء حماته

قصيدة عن اجمل وطن

دعني أفقد قلبي مع حبه
أمنيتي الوحيدة هي أن أعيش بالقرب منه
لا يوجد شيء مثله بين الدول
وكل أبناء الإسلام يتحدونها
هو معروف للبلد كله
كان يتجول في الكون ، ويمحو كربه
يا بلادي تفدي نفوسك
أنت كريم بلا خوف من الموت ومواعظه
جمال في السهل أو في الجبال
وسحر الرمل المتلألئ فوق كثبانه
ووحده عبد العزيز بجهده
ومهد جنوده الطريق أمامه
شمال الغد جزء من جنوب بعضنا البعض
والى المشرق والمغرب
وسار أبناؤه في طريق أبيهم
فأنقذه من يديه التي انهارت بسبب حربه
لقد أصبحنا أكثر تقدمًا من غيرنا
صنعنا الجوزاء في ظل ركبتيه
بقبلة الدنيا في مكة أنتم مبارك
أشرق نور الحق من فوق ترابه
هذا هو صلاح نبينا
وعائلة نبيلة واستنرت مع رفاقه
وفيه تبدو رياض الحسن جميلة
تجاوز تطورها كل شيء على قدم وساق
ومملكتي فيها تبحث عنها
ولبس الحسن زها ثوبه عليها
لدينا ملك قاد البلاد بحكمة
رفعنا إلى المجد نهاية مثابرته
تزين وزادت أناقة وتألق
وفيه وقعت في حب لطفه
يملك في قلبه أوسع بيت
إنه الأب المحبوب لكل شعبه
إنه يسعى دائمًا إلى السيادة ، شعاره
من جاهد ورضي ربه لا يخيب
اللهم صل عليه وعلى جهوده
لقد سهل الأمر الصعب على الصعب

شعر عن العيد الوطني

أعوذ بأرواحكم العزيزة أن تُرى
حلها بلاء يترك الوجه وشأنه
لدي طين لم أبيعه
وأنني لا أرى أحدا سواي صاحب الخلود
لقد عهدت إليه بشق الشباب وبركة
مثل نعمة شعب سقط في ظلك
جعلته الروح كما لو كان
لديها جسد مميت
وأحب لهم أوطان الرجال
تطلعات الشباب هناك
إذا ذكروا أوطانهم ، فإنهم يذكرونه
نذور الصبا فيهم فيشتاقون إلى ذلك
وأخذني شخص لئيم فيه وراحني
وها أنا مقيد بالحبال
لقد تعرضت لحادث دمر منزلي
يريد أن يبيعه الممرات
وأعذرني عما جاء من ظلمتي
فقال: “ابذلوا قصارى جهدهم لخداعتي”.
إنه ليس سوى نسج شعرك في سرية
والشعر ليس إلا ضلال منك
مقالة وغد مثله قال نفس الشيء
وما زال يقول عكس مقالتك
من أجل الخيرات ، لا يسعى إلى العلى
لا يقلدك لمثالك
بعض الناس لا يهتمون حقًا بشاعر
وأفعالهم لا تشبه أفعالك
يوبخ سؤال الملوك فلم يكن
عار على الأحرار مثل سؤالك
مدلل بالمال لم يتمكن من حله
وحق مجد الله ثم جلالك
وعقابي على خطيئة الآلية تم صده
بجمالك ملأ عيني
وحتى لو دللني ماله ،
آمل أن أقابل مالكًا مدللًا
إذا أخطأت عن يمينك فهذه نعمة
لا تفوتها كلعنة من شمالك
كم مرة عاد المساعدون وبدأوا؟
نوالك وعدو مروا بنكالكا
قلت للأعداء لماذا لم يحتجوا
علي وانا وعدتهم بشعرك
احذروا سهامي المصممة لم تكن كذلك
تُشوى إذا رأيتها بشفراتك
ولم أكن خائفة من أن أتسمم
وخدي صنادل في حلة حذائك
فسبحان المظلوم كل ظلمة
وقتك هو أرواح الضالة
وهذه أرواح إذا تعرضت للردة
رأى الفداء أنك لا تستجيب لك

قصيدة د. مصطفى بليلة

روحي وما أملكه هو يدي للفدية
بلادي الحبيبة هل أحب أي شخص آخر؟

بلدي الذي عشت تحت سمائه
هو الذي عاش فوق ربه

منذ الطفولة وأنا أحبه
احب السهولة والسهولة

بلدي الحبيب وانت موطن العزة
وأضاءت منارة أشعة سنته

في كل لمحة أصلي من أجله
في ظل الحرارة ، تعطرت ذاكرتي

في وطني ارتفعت نجوم نبيه
استشهد المؤمنون في حماة

في ظل أرضك كبر أحمد
وسار تائبًا وصلى إلى سيده

يدعو إلى الدين الحق بهديته
ذهب الظلام وتقوى ادعائه

في مكة المكرمة مزار الهدى وطيبة
بيت الرسول ونوره وهديه

قصيدة مجد الوطن

المجد لمجدك لبلدي فديتك بالدم
موطني وذكرك حلو كشاهد نضح في فمي
وطنيتي ومصيري عاليا مثل الشمس فوق النجوم
أنتم عرين كل أسد من الجب والبلاء
لقد سررت بعصر مشرق ومحت زنزانة مظلمة
هذا هو البيت الحرام ، وهو بيت الأرقم
هذه هي معالمنا التي تنتمي إلى الكبرياء
كان دين محمد يكرم ويوقر بقدر ما كان المسلم

زر الذهاب إلى الأعلى